اعتقال المعطي منجب والتراجع المستمرّ لحقوق الإنسان في المغرب

في شهر ديسمبر الماضي, اعتقلت الأجهزة الأمنية المغربية المعطي منجب, وهو مؤرخ مغربي وزميل باتكن سابق في مشروع ديمقراطية وتنمية الشرق الأوسط في معهد بروكنجز, في خلال تناوله الغداء في مطعم في الرباط.

وقد اتُّهم منجب ، وهو ناقد بارز منذ زمن للحكومة وناشط معروف عالمياً في مجال حقوق الإنسان ، بتبيييض النسان ، بتبيييض النسان ، بتبيييض النسان. وقال المعلقون والوسائل الإعلامية الموالون للحكومة إن السلطات اتبعت الإجراءات القانونية الصحيحة, وفي يناير, حكمت عليه محكمة مغربية بالسجن لمدة سنة بتهمة « المس بسلامة أمن الدولة الداخلي وبالاحتيال ».

في الواقع ، يشكّل اعتقال منجب والحكم عليه من دون الإجراءات القانونية الواجبة القانونية الواجبة انعكاساً للتراجع المستمرّ فيان الوافية

ليس الأوّل ، ولن يكون الآخر

ترك منجب, وهو ناشط يساري في خلال حكم الملك حسن الثاني, المغرب لإتمام شهادة الدكتوراه وعاد إليه في بداية حكم الملك محمد السادس للعمل في منصب أكاديمي في جامعة الرباط. وعلى غرار الكثيرين من الناشطين المغربيّين في المنفى ، عاد عندما استلم الملك محمّد السادس العرش في العام 1999 دوعد بعف. وبعدما تبين أن كلام الملك لم يتماش مع الواقع, تعالى صوت منجب أكثر فأكثر في انتقاده النظام, قائلا إنه ينبغي عليه رفع الصوت بسبب « تعديات النظام على حريات المواطنين وحقوقهم وقمعه للصحافة الحرة واعتقال الناشطين الاعتباطي ».

وفيما كان منجب راضيا عن الانفتاح السياسي الذي شهده المغرب في العامين 2011 و 2012 عقب الانتفاضات العربية, عرف أنه في النهاية استمر الملك والدولة العميقة, المعروفة باسم المخزن, بالتحكم بزمام الأمور في الخلفية. وقال منجب في ورقة لمعهد بروكنجز في العام 2011 إنّه إن لم تنخرط الحكومة المغربية بعملية إصلاح شامل سدوتوتاهاهاهاتوتاهاهاتوتاهاهاتوتاهاهاتوتاهاهاتوتاهاهاتوتاهاهاهاتوتاهاهاتوتاهاتوتاهاهاتوتاهاهاتوتاهاهاهاهاتوتاهاهاتوتاهاهاهاتوتاهاهاتوتاهاهاتوتوتا ومع أنّ منجب لا يحبّذ الإسلاميين ، قال إنّه ينبغي الاعتراف بالأحزاب الإسلامية كأحزاب سياسية شرعية هرطتات الالامية كأحزاب سياسية شرعية.

وبالفعل ، كان الإسلاميون أكبر الكاسبين من الانفتاح في العام 2011 ، ففازوا بعدّة انتخابات منذ تلك الفترة. وقد سُمح لحزب العدالة والتنمية ، الذي وصفه أحد الأكاديميين بأنّه «إسلاميو الملك» ، باستلام الحكم شرط طاتطتات العدم العدم العرط العدم العرط العدم العدم العرط العدم العدم العدم العدم العرط العدم العرط العدم العدم العدم العدم العرط العدم العدم العدم العدم العدم العرط العرط العرط العرط العرطتطقيا (ترفض حركة إسلامية أخرى في المغرب تدعى جماعة العدل والإحسان العملية الانتخابية). وتخطّي هذه الخطوط الحمر للصحافيين والناشطين مثل منجب ، وآخرين مثل هشام المنصوري وهشام المرآة ومحمّد عنجيت العامين مثل هشام المنصوري وهشام المرآة ومحمّد عنجت العاهميع العاهميع العاهميع العاهميع العاهميع العاهميع العاهميع العاهميع العاهميع العاريا

حراك العام 2016 وعودة السلطوية

أعلنت التغييرات الدستورية التي أحدثها الملك في العام 2011 بداية فترة من الهدوء النسبي في المجال السياسي المغربي. لكن هذا الهدوء تحطّم في العام 2016 ، مع احتجاجات الحراك التي طالبت بإنهاء التهميش في منطقة الريف في المغرب. ورأى بعض المحلّلين المغربيين هذا الحراك استمرارية لحركة 20 فبراير التي انطلقت في العام 2011 ، وردّت الحكومة بقنتجتيالالاير التي انطلقت في العام 2011 ، وردّت الحكومة.

ومنذ العام 2016 ، تابع النظام المغربي إجراءاته القمعية على مختلف التحديات المتصوَّرة لسلطته. فتمّ اعتقال طلّاب وناشطين ومواطنين. ويقبع عمر الراضي ، وهو صحافي وناشط بارز آخر ، في السجن منذ العام 2019 وهو متّهم بالتجسّس بعد نشر.

وقد مَثَلَ منجب أمام المحاكم عشرين مرّة منذ العام 2015 ، لكن لم يبُتّ الحكم بحقّه حتّى هذه السنة. وقد خضع لمراقبة غير قانونية لسنوات, فبحسب تقرير أصدرته منظمة العفو الدولية في العام 2019, كان هو وناشطون آخرون أهدافا لبرمجيات تجسس صممتها شركة أن أس أو الإسرائيلية وتستعملها دول عربية أخرى لمراقبة المعارضين.

إدارة بايدن والمغرب: بين القيم والمصالح

لقد عقّدت صفقةُ الرئيس ترامب في اللحظات الأخيرة مع المغرب للاعتراف بسيادتها على الصحراء الغربية مقابل التطبي معلاعتراف.

فقد وُصف الاعتراف الأمريكي بالمزاعم المغربية بالفخّ الذي تركه ترامب لبايدن ، وهو يضع إدارة بايدن فيه مأتكه ترامب. وفي الشهر الماضي ، كتب 27 عضواً في مجلس الشيوخ يحثّونه على عكس قرار ترامب «الخاطئ» بشأن الصحراء الغربية.

ولطالما كان المغرب حليفاً قوياً للولايات المتّحدة ، لذا تخاطر إدارة بايدن بإبعاد المغرب في حامد عكرة معربت العكقبت. وسيتأثر الناشطون المغربيون مثل منجب والراضي وغيرهم للأسف بهذه المسألة ، وستستعملهم المملكة كأدوات تفاوض.

سينبغي على إدارة بايدن أن توازن بين الدبلوماسية المرتكزة على القيمة وتلك المرتكزة على المصلحة في المغرب. وهذا ليس بأمر بسيط ، ولا سيّما أنّ القوى الأخرى مثل الصين وروسيا تنوي تأدية دور أكبر في أرجاء الشروق الشاوق الشايايا. ومن غير المرجح أن تعكس الولايات المتحدة مسارها بشأن الصحراء الغربية, نظرا إلى أنه سيكون لذلك أثر على اتفاقية التطبيع الإسرائيلية المغربية التي تأمل الإدارة الأمريكية التعويل عليها.

لقد وضعت إدارة بايدن حقوق الإنسان من جديد على جدول الأعمال في تعاملاتها مع الدول في الشرق الأنسان من جديد على جدول الأعمال في تعاملاتها مع الدول في الشرق الأوسط واندمّت منت الأعمال في تعاملاتها مع الدول في الشرق الأوسط. وعلى الرغم من السياسة الواقعية في العلاقات بين الولايات المتحدة والمغرب, ينبغي على الإدارة دعم خطابها عن حقوق الإنسان بالأعمال وجعل حقوق الإنسان وإطلاق سراح المساجين أولوية في نقاشاتها مع المغربيين. وينبغي على الحكومة المغربية ، من جهتها ، أن تطلق سراح منجب والراضي والسجناء السياسيين الآخرين لأندق العرتتقتالامين المدماعتقتالاميا العماعتقتالامين المياسين الآخرين.

Vous pourriez également aimer...